Militares marroquíes disparan contra manifestantes en el muro

01 de enero 2013

Foto de archivo

En el día de ayer, 31 de diciembre 2012, las fuerzas represoras marroquíes, una vez mas, violan el alto el fuego decretado en 1991, efectuando disparos contra los manifestantes saharauis y extranjeros que están llevando a cabo la misión "Gritos contra el muro"

Corresponsales de Futuro Saharaui informan que los manifestantes en el muro, fueron amedrentados con disparos de armas de fuego por parte de los militares marroquíes que se encuentran en los puestos de control del muro de la verguenza.

Recordamos que el muro marroquí que divide al Sáhara Occidental, luego de la muralla china, es el muro mas largo de la historia de la humanidad, tiene una extensión de mas de 2.700 km de largo y para mantenerlo, le cuesta a Marruecos, mas de 1,5 millones de euros por día. 

Cabe destacar, que la fortuna que recauda el régimen marroquí, producto de los expolios de los recursos naturales saharauis.

Es el tercer incidente de éstas características en el lapso de un mes, lo que reivindica la negligencia constante por parte de las fuerzas militares marroquíes.

A todo esto, vale aclarar que es la tercera vez que el régimen alauita viola el alto el fuego establecido entre el Polisario y Marruecos en 1991.

Ver noticia completa en árabe en: futurosaharasite

القوات المغربية تخرق وقف اطلاق النار وتواجه متظاهرين بالرصاص الحي

الاثنين, ديسمبر 31, 2012  futurosahara  

اوردت مصادر صحفية أن المتظاهرين المشاركين في تظاهرة "صرخة ضد الجدار" تعرضوا لاطلاق نار من قبل القوات المغربية المتواجدة على طول الجدار الذي يقسّم الصحراء الغربية، وقال أن متظاهرين صحراويين، واجانب مناصرين للقضية الصحراوية انهم تعرضوا لاطلاق نار بطريقة عشوائية قرب الجدار.
وذكر مراسل المصير نيوز أن الحادثة كانت مساء الاثنين 31 ديسمبر/كانون الأول 2012، هذا ونظّمت مجموعة شبّان صحراويين تظاهرة قرب الجدار الذي يقسّم الصحراء الغربية ارضا وشعبا في ايام 27-28-29-30-31 ديسمبر/كانون الأول، عبروا خلالها رفضهم استمرار وجود هذا الجدار الذي يعكس مظهر لا انساني في القرن 21، ويشتت بين شعب منذ 37 سنة.
وتعتبر هذه الحادثة الثالثة من نوعها في اقل من شهر، وليكون بذلك ثالث اختراق لاتفاق وقف اطلاق النار من قبل المغرب. وتنضاف الى حادثة خروج القوات المغربية عن حدود الجدار العازل التي نصت عليها اتفاقية وقف اطلاق النار للعام 1991 بين البوليساريو والمملكة المغربية. وكان سبب خروج القوات المغربية هو لنزع اطول علم وطني رفعه شباب الثورة الصحراوية شهر ابريل الماضي بالمناطق الصحراوية المحررة. ولم يصدر اي رد فعل عن النظام الصحراوي في ذلك الوقت وتم التعتيم على الحادثة بسبب ان من قاموا برفع العلم الوطني بالمناطق المحررةاعلنو معارضتهم للنظام الصحراوي.
للمزيد من المعلومات عن حادثة رفع اطول علم وطني بالمناطق المحررة يجرىقراءة الموضوع التالي

شباب الثورة الصحراوية يرفعون اكبر علم وطني على الاراضي المحررة